المشكلة مع الدورات

أغلب الدورات لا تزال قائمة على خرافة المنتج الرابح
يبيعون لك حلمًا مفاده أن القليل من البحث، مع قليل من الحظ، سيؤدي بك إلى ثروة مفاجئة.

لكن الحقيقة هي
أنا لم أعتقد يومًا أن النجاح يتعلّق فقط باختيار المنتج المناسب

حتى حين كانت المنافسة أقل، كنت أعلم أن النجاح يعتمد على عوامل عديدة
العلامة التجارية، التسعير، التوقيت، التجربة الشرائية، التقييمات... والقائمة تطول

طيب، ما الذي تغيّر في 2025؟ وهل دورتي القديمة لم تعد صالحة؟❓

في الحقيقة، جوهر الاستراتيجية لم يتغير—لأنها بُنيت منذ البداية على أسس صحيحة: بناء علامة تجارية، وليس مجرد منتج عابر

لكن ما تغيّر هو المحيط
قواعد اللعبة أصبحت أكثر حدة، وخوارزميات أمازون أصبحت أكثر تعقيدًا، وتكاليف الإعلانات ارتفعت، وسلوك المشترين تغيّر جذريًا

لذلك، رغم أن الدورة السابقة لا تزال صالحة تمامًا، هناك خطوات إضافية، ومهارات جديدة يجب إتقانها لمواكبة هذا الواقع
هناك عوامل كثيرة لا يمكن تجاهلها
سياسات أمازون المتغيرة، خوارزمياتها، تغيّر سلوك المشترين، وارتفاع مستوى المنافسة

إليك الحل

هذا ليس برنامجًا مكرّرًا
بل هو برنامج انتقائي مُخصص لمن يسعون لبناء مشروع حقيقي، طويل الأمد، وقادرين على العمل بجد

ما الذي ستحصل عليه

استراتيجية محدثة بالكامل، تم اختبارها خصيصًا لتناسب تغييرات أمازون الأخيرة✅

خطة تطبيق أسبوعية منظمة تُرشدك خطوة بخطوة✅

لقاءات جماعية مباشرة مرتين شهريًا على مدار عام، للإجابة على أسئلتكم وتنفيذ الاستراتيجيات عبر ورش عمل تطبيقية✅

مجتمع خاص من البائعين الجادين، يدعمك ويُحفّزك✅

فرصة لدخل إضافي من خلال برنامج الشراكة الحصري✅

ولكن... هذا البرنامج ليس للجميع🎯

لا أحاديث عن ثروات مفاجئة، ولا عروض براقة❌

هذا ليس لمن يريد التجربة فقط❌

بل هو لمن يرغب فعليًا ببناء مشروع جاد، ومستعد للاستثمار والتفرّغ والمتابعة✅

القبول ليس متاحًا للجميع🚫

ليس هناك زر اشترِ الآن
بل هناك استبيان يجب ملؤه

سأقوم بمراجعة إجاباتك شخصيًا
وإذا كنت مناسبًا، ستحصل على دعوة خاصة لإجراء مقابلة شخصية مباشرة معي

هذه جلسة استشارية حقيقية، وليست محاولة لإقناعك بالشراء
هدفها أن نتعرّف على أهدافك، نناقش التحديات، ونتأكد ما إذا كان البرنامج مناسبًا لك فعلًا

هذه فرصتك قبل أن يُغلق الباب🚪

إذا كنت ترغب في البقاء في صدارة أمازون لعام 2025
وإن كنت مستعدًا لبناء مشروع فعليّ بإشراف من يعمل في السوق فعلًا
فهذه فرصتك